لأفراح العيد المسر بالذكرى 81 لتأسيس قلب الحركة الوطنية النابض بالسمو و الفخر و العطاء من أجل ( وطن حر و شعب سعيد ) و هو يترافق و وقت نهوض العراق من كبوته ليزحف منتصرا بشعبه و قواته العسكرية والأمنية على الغزاة الدواعش الوحوش ولتطهير الأرض من دنَسهم :
اليوم و أنا أكتب هذا أرى أبطال العراق و هم يدخلون مدينة تكريت لسحق رؤوس القتلة المجرمين .
للعيد :
1 ـ رِدْت ألم أجمل قناديل القصايد
و باسمك أضوي لي قصيده
و بَس كتبت اسمك
وكف كل الضوه اكبالي
و رجف جسمي
و صرت شمعه
و ضويت اسمي
و كِمِت
2 ـ عرفتك , من وَاَنا احبي زغير , و تَو ريشي اعله جنحي اختط
شفت حبــــــك رفيــــف نســـــور زلزل عمري المحنـَّــــــــط
و شفت شوكك و ميض سيوف بيه جَفّي الوكح ينشط
و شفت كلبي اويه ضعنك طير , وين يحط مسيرك حط
و لا ميَّل و لا اتوسط
وشفت وآنه بصحارى الضيج أحَس حتى بسرابك شط
و شفتني احجي بحجِي التاريخ و أحطَّك عالحروف انقَط
و وصفتك من وكتها اندار و الدم بالحناجر نَط
يا سيف انت و حلاة السيف كلما ينبرد يبشط
يا سيف انت و حلاتك سيف كلما تنبرد تبشط
لأبطال العراق و هم يدخلون تكريت :
شعبنه العوَّد التاريخ يكتب قصته بدمه
و كبل ما النكليز تدوخ , داخت بيه الجندرمه
عراقي و يا رَهاة اسمه
بعدها االعارضيه اوياه , و رارنجيِّته اتشَيمه
و بعد بارض النجف مهوال يدمِي الكاع دك جِدمه
و بعد لو صوت اجه من سهول نلكه جبالنه اتِّمه
و كاورباغي كردستان دم لكل جبل قِمه
( لها تتمة )