ويقع معهد ماساتشوستس في الولايات المتحدة الاميركية منذ تأسيسه عام 1861، ولعب دورًا رئيسيًا في هندسة الطب الحيوي وتطوير الحواسيب وفي أجهزة الملاحة المستخدمة في القذائف والمركبات الفضائية. ويبلغ عدد الطلاب فيه حوالي 10.000 طالبًا من جنسيات متعددة.

أما المرتبة الثانية، فلم تتصدّرها جامعة واحدة فقط إذ احتلّت كل من "جامعة كامبريدج " و "إمبريال كوليدج لندن" هذا المركز.

وتُعتبر "كامبريدج" الواقعة في انكلترا من أعرق الجامعات في العالم في مجال العلوم الطبيعية والرياضيات والفيزياء. أما جامعة "إمبريال كوليدج لندن"، فهي متخصصة في العلوم والطب والهندسة وإدارة الأعمال. وأصبحت جامعة مستقلة عام 2007 بعد مرور 100 عام على تأسيسها حيث كانت إحدى كليات جامعة لندن.

وبالنسبة للمرتبة الرابعة، فتصدّرتها جامعة هارفرد التي تُعدّ من أقدم وأعرق الجامعات الاميركية، كما هي الأكبر في العالم من حيث المساحة والتجهيزات. وهي متخصصة في الطب، الهندسة، التربية، التصميم، الفنون، التربية المستمرة، الأعمال، الإدارة الحكومية، القانون، الصحة العامة، ومعهد رادكليف.

5- المرتبة الخامسة: جامعة أكسفورد وهي تُعتبر أحد أهم جامعات الأبحاث البريطانية، ويُرجّح أن يعود تأسيسها الى القرن الحادي عشر . ويشتهر قسم العلوم الطبية في هذه الجامعة بالمستوى العالي والتجهيزات المتطورة.

5- المرتبة الخامسة: جامعة لندن وهي أكبر جامعة في انكلترا إذ تحتوي على 30 كلية وكانت أول جامعة تمنح المرأة درجات علمية.

7- المرتبة السابعة: جامعة ستانفورد .

8- المرتبة الثامنة: معهد كاليفورنيا للتقنية.

9- المرتبة التاسعة: جامعة برنستون .

10- المرتبة العاشرة: جامعة "ييل" الاميركية.

وانتقالاً الى الجامعات العراقية، احتلّت جامعة بغداد المرتبة 701 بين أفضل 800 جامعة بحسب تصنيف "كيو أس"، وهي تُعد من أكبر الجامعات العراقية وتم تأسيسها في أواخر الخمسينات. وتتضمن العديد من الكليات من بينها كلية الطب، الهندسة، الفنون الجميلة، التربية والزراعة.