الانتقال الى مكتبة الفيديو
 
القانون" و"الأحرار" يستغربان تعيين عماد الخرسان أميناً عاماً لمجلس الوزراء ويعدانه "إرضاءً" لأميركا
الثلاثاء 20-10-2015
 
المدى برس/ بغداد

استغرب ائتلاف دولة القانون وكتلة الأحرار، اليوم الثلاثاء، تعيين عماد الخرسان أميناً عاماً لمجلس الوزراء، من دون التشاور مع الكتل السياسية أو مجلس النواب، برغم "حساسية" الموقع، وفي حين رجح الأول أن يكون ذلك "إرضاءً" لأميركا، لوحت الثانية بأن يكون لها موقف في البرلمان بشأن الموضوع.

وقال  النائب عن ائتلاف دولة القانون، جاسم محمد جعفر، في حديث إلى (المدى برس)، إن "عماد الخرسان كان من العائدين للعراق مع القوات الأميركية، وهو أميركي الجنسية وينتمي للحزب الجمهوري الأميركي"، مشيراً إلى أن "تعيينه أميناً عاماً لمجلس الوزراء، يثير العديد من الأسئلة، وقد يكون إرضاءً للولايات المتحدة الأميركية".

وأضاف النائب عن الائتلاف الذي يترأسه نوري المالكي، أن "الدرجات الخاصة يجب أن تكون خاضعة للتشاور والتفاهم بين القوى السياسية لئلا تؤثر على العلاقات داخل البيت العراقي"، مبيناً أن "ائتلاف دولة القانون سيستفسر من العبادي بشأن تعيين الخرسان".

إلى ذلك قال نائب عن كتلة الأحرار، ان مجلس النواب وكتلة الاحرار سيكون له راي بتعيين الخرسان، فيما اشار الى انه لم يتم استشارة  نواب البرلمان بالموضوع.

وقال عبد العزيز عبد النور، في حديث إلى (المدى برس)، إن "مجلس النواب بعامة وكتلة الأحرار بخاصة، سيكون لهما موقف من تعيين عماد الخرسان أميناً عاماً لمجلس الوزراء، لحساسية المنصب".

وانتقد النائب عن الكتلة التابعة للتيار الصدري، "إبعاد مجلس النواب عن تعيين الدرجات الخاصة"، مؤكداً على ضرورة "استشارة مجلس النواب في تعيين أصحاب تلك الدرجات".

وكانت وسائل إعلام محلية ذكرت في وقت سابق من اليوم الثلاثاء، أن رئيس الحكومة، حيدر العبادي، عين عماد الخرسان، أميناً عاماً لمجلس الوزراء، خلفا لمهدي العلاق.          

يذكر أن الخرسان، مهندس عراقي يحمل الجنسية الأميركية، كان قد جاء إلى العراق مع الاحتلال سنة 2003، حيث كلف من قبل الحكومة الأميركية بتولي هيئة إعادة إعمار العراق، وكان يرتبط مباشرة بجاي غارنر ثم لاحقا مع بول برايمر.

قال مصدر في رئاسة مجلس الوزراء العراقي الثلاثاء ان رئيس الوزراء حيدر العبادي أصدر أمرًا بتعيين عماد الخرسان في منصب الأمين العام لمجلس الوزراء. وأشار إلى أنّ العبادي قرر تفريغ مهدي العلاق الأمين العام للمجلس الحالي وكالة لادارة مكتبه كما قالت وكالة "السومرية نيوز" العراقية موضحة ان العلاق كان شغل منصب أمين عام مجلس الوزراء بالوكالة منذ نحو شهرين بعد اعفاء الأمين السابق حامد خلف أمين.

وعن شخصية الخرسان قال مصدر عراقي على معرفة به في حديث مع "إيلاف" اليوم انه كان ضابطا مهندسا منسبا إلى مديرية الأشغال العسكرية في أواسط السبعينات..وهو يحمل الجنسية الأميركية حاليا حيث كان غادر العراق إلى الولايات المتحدة عام 1982.. ويبلغ من العمر 61 عاما وكان مقيما في ميتشيغان الأميركية.. وشكل بعد سقوط صدام منتدى الديمقراطية العراقي الذي لم يستمر نشاطه طويلا.

وكان الخرسان قد عاد إلى العراق بعد سقوط النظام السابق عام 2003 حيث كلف بتولي  هيئة اعادة إعمار العراق وكان يرتبط مع الحاكم الأميركي المدني للعراق بول بريمر. وهيئة إعمار العراق كان مقررا لها أن تتولى ادارة اعمال اعادة بناء البنى التحتية للبلاد من قبل الكفاءات والعقول العراقية لكن الاحتلال اهملها ولم يأخذ بآ راء اعضائها من الخبراء العراقيين وانتهى الامر بانهاء اعمالها حيث فضل بعض اعضائها البقاء في العراق بعد ان ضمنوا مناصب حكومية فيما قرر البعض الآخر العودة إلى دولهم الثانية التي جاؤوا منها.

وكان الخرسان احد القنوات التي اعتمدها بريمر للتواصل مع المرجع الشيعي السيستاني في النجف.. ويقول بريمرفي كتابه (عام في العراق) انه تبادل خلال فترة وجوده في العراق اكثر من ثلاثين رسالة مع السيستاني حيث كان عماد الخرسان ينتقل بطائرة خاصة إلى النجف لملاقاة السيستاني وتسليمه رسالة من بريمر ليعود بعدها إلى بغداد حاملا جواب المرجع إلى بريمر.

وكانت مصادر خليجية قد كشفت مؤخرًا أن دول مجلس التعاون الخليجي وفي مقدمها السعودية تعتزم ضم العراق إلى عضوية مجلس التعاون من أجل إبعاده عن التأثيرات الإيرانية وتوقعت حدوث تغير في المعادلة القائمة في العراق عبر دعم واشنطن والدول الخليجية حكومة جديدة في بغداد تبتعد عن إيران في مقابل ضم العراق إلى مجلس التعاون.

ونقلت عنهم صحيفة "الرأي العام" الكويتية ان الأميركيين قطعوا شوطا بعيدا في المحادثات مع السيستاني وعرضوا خلالها ترشيح رئيس وزراء جديد تدعمه المرجعية في النجف على أن يتم ضمن عملية التشكيل الحكومي إجراء تغييرات كبيرة على السياسة العراقية تشمل  الابتعاد عن المحور الإيراني في مقابل دعم خليجي حاسم لاستعادة وحدة وسيادة العراق والقضاء على تنظيم داعش وقيام مصالحة وطنية على أسس سليمة ينتهي معها الفرز الطائفي والانقسام الحالي في المجتمع العراقي وكان  رئيس الوزراء الجديد الذي تقترحه واشنطن اسمه عماد الخرسان.

قال مصدر في رئاسة مجلس الوزراء العراقي الثلاثاء ان رئيس الوزراء حيدر العبادي أصدر أمرًا بتعيين عماد الخرسان في منصب الأمين العام لمجلس الوزراء. وأشار إلى أنّ العبادي قرر تفريغ مهدي العلاق الأمين العام للمجلس الحالي وكالة لادارة مكتبه كما قالت وكالة "السومرية نيوز" العراقية موضحة ان العلاق كان شغل منصب أمين عام مجلس الوزراء بالوكالة منذ نحو شهرين بعد اعفاء الأمين السابق حامد خلف أمين.

وعن شخصية الخرسان قال مصدر عراقي على معرفة به في حديث مع "إيلاف" اليوم انه كان ضابطا مهندسا منسبا إلى مديرية الأشغال العسكرية في أواسط السبعينات..وهو يحمل الجنسية الأميركية حاليا حيث كان غادر العراق إلى الولايات المتحدة عام 1982.. ويبلغ من العمر 61 عاما وكان مقيما في ميتشيغان الأميركية.. وشكل بعد سقوط صدام منتدى الديمقراطية العراقي الذي لم يستمر نشاطه طويلا.

وكان الخرسان قد عاد إلى العراق بعد سقوط النظام السابق عام 2003 حيث كلف بتولي  هيئة اعادة إعمار العراق وكان يرتبط مع الحاكم الأميركي المدني للعراق بول بريمر. وهيئة إعمار العراق كان مقررا لها أن تتولى ادارة اعمال اعادة بناء البنى التحتية للبلاد من قبل الكفاءات والعقول العراقية لكن الاحتلال اهملها ولم يأخذ بآ راء اعضائها من الخبراء العراقيين وانتهى الامر بانهاء اعمالها حيث فضل بعض اعضائها البقاء في العراق بعد ان ضمنوا مناصب حكومية فيما قرر البعض الآخر العودة إلى دولهم الثانية التي جاؤوا منها.

وكان الخرسان احد القنوات التي اعتمدها بريمر للتواصل مع المرجع الشيعي السيستاني في النجف.. ويقول بريمرفي كتابه (عام في العراق) انه تبادل خلال فترة وجوده في العراق اكثر من ثلاثين رسالة مع السيستاني حيث كان عماد الخرسان ينتقل بطائرة خاصة إلى النجف لملاقاة السيستاني وتسليمه رسالة من بريمر ليعود بعدها إلى بغداد حاملا جواب المرجع إلى بريمر.

وكانت مصادر خليجية قد كشفت مؤخرًا أن دول مجلس التعاون الخليجي وفي مقدمها السعودية تعتزم ضم العراق إلى عضوية مجلس التعاون من أجل إبعاده عن التأثيرات الإيرانية وتوقعت حدوث تغير في المعادلة القائمة في العراق عبر دعم واشنطن والدول الخليجية حكومة جديدة في بغداد تبتعد عن إيران في مقابل ضم العراق إلى مجلس التعاون.

ونقلت عنهم صحيفة "الرأي العام" الكويتية ان الأميركيين قطعوا شوطا بعيدا في المحادثات مع السيستاني وعرضوا خلالها ترشيح رئيس وزراء جديد تدعمه المرجعية في النجف على أن يتم ضمن عملية التشكيل الحكومي إجراء تغييرات كبيرة على السياسة العراقية تشمل  الابتعاد عن المحور الإيراني في مقابل دعم خليجي حاسم لاستعادة وحدة وسيادة العراق والقضاء على تنظيم داعش وقيام مصالحة وطنية على أسس سليمة ينتهي معها الفرز الطائفي والانقسام الحالي في المجتمع العراقي وكان  رئيس الوزراء الجديد الذي تقترحه واشنطن اسمه عماد الخرسان.   

- See more at: http://elaph.com/Web/News/2015/10/1048914.html#sthash.fcVy7BaB.dpuf

قال مصدر في رئاسة مجلس الوزراء العراقي الثلاثاء ان رئيس الوزراء حيدر العبادي أصدر أمرًا بتعيين عماد الخرسان في منصب الأمين العام لمجلس الوزراء. وأشار إلى أنّ العبادي قرر تفريغ مهدي العلاق الأمين العام للمجلس الحالي وكالة لادارة مكتبه كما قالت وكالة "السومرية نيوز" العراقية موضحة ان العلاق كان شغل منصب أمين عام مجلس الوزراء بالوكالة منذ نحو شهرين بعد اعفاء الأمين السابق حامد خلف أمين.

وعن شخصية الخرسان قال مصدر عراقي على معرفة به في حديث مع "إيلاف" اليوم انه كان ضابطا مهندسا منسبا إلى مديرية الأشغال العسكرية في أواسط السبعينات..وهو يحمل الجنسية الأميركية حاليا حيث كان غادر العراق إلى الولايات المتحدة عام 1982.. ويبلغ من العمر 61 عاما وكان مقيما في ميتشيغان الأميركية.. وشكل بعد سقوط صدام منتدى الديمقراطية العراقي الذي لم يستمر نشاطه طويلا.

وكان الخرسان قد عاد إلى العراق بعد سقوط النظام السابق عام 2003 حيث كلف بتولي  هيئة اعادة إعمار العراق وكان يرتبط مع الحاكم الأميركي المدني للعراق بول بريمر. وهيئة إعمار العراق كان مقررا لها أن تتولى ادارة اعمال اعادة بناء البنى التحتية للبلاد من قبل الكفاءات والعقول العراقية لكن الاحتلال اهملها ولم يأخذ بآ راء اعضائها من الخبراء العراقيين وانتهى الامر بانهاء اعمالها حيث فضل بعض اعضائها البقاء في العراق بعد ان ضمنوا مناصب حكومية فيما قرر البعض الآخر العودة إلى دولهم الثانية التي جاؤوا منها.

وكان الخرسان احد القنوات التي اعتمدها بريمر للتواصل مع المرجع الشيعي السيستاني في النجف.. ويقول بريمرفي كتابه (عام في العراق) انه تبادل خلال فترة وجوده في العراق اكثر من ثلاثين رسالة مع السيستاني حيث كان عماد الخرسان ينتقل بطائرة خاصة إلى النجف لملاقاة السيستاني وتسليمه رسالة من بريمر ليعود بعدها إلى بغداد حاملا جواب المرجع إلى بريمر.

وكانت مصادر خليجية قد كشفت مؤخرًا أن دول مجلس التعاون الخليجي وفي مقدمها السعودية تعتزم ضم العراق إلى عضوية مجلس التعاون من أجل إبعاده عن التأثيرات الإيرانية وتوقعت حدوث تغير في المعادلة القائمة في العراق عبر دعم واشنطن والدول الخليجية حكومة جديدة في بغداد تبتعد عن إيران في مقابل ضم العراق إلى مجلس التعاون.

ونقلت عنهم صحيفة "الرأي العام" الكويتية ان الأميركيين قطعوا شوطا بعيدا في المحادثات مع السيستاني وعرضوا خلالها ترشيح رئيس وزراء جديد تدعمه المرجعية في النجف على أن يتم ضمن عملية التشكيل الحكومي إجراء تغييرات كبيرة على السياسة العراقية تشمل  الابتعاد عن المحور الإيراني في مقابل دعم خليجي حاسم لاستعادة وحدة وسيادة العراق والقضاء على تنظيم داعش وقيام مصالحة وطنية على أسس سليمة ينتهي معها الفرز الطائفي والانقسام الحالي في المجتمع العراقي وكان  رئيس الوزراء الجديد الذي تقترحه واشنطن اسمه عماد الخرسان.   

- See more at: http://elaph.com/Web/News/2015/10/1048914.html#sthash.fcVy7BaB.dpuf

قال مصدر في رئاسة مجلس الوزراء العراقي الثلاثاء ان رئيس الوزراء حيدر العبادي أصدر أمرًا بتعيين عماد الخرسان في منصب الأمين العام لمجلس الوزراء. وأشار إلى أنّ العبادي قرر تفريغ مهدي العلاق الأمين العام للمجلس الحالي وكالة لادارة مكتبه كما قالت وكالة "السومرية نيوز" العراقية موضحة ان العلاق كان شغل منصب أمين عام مجلس الوزراء بالوكالة منذ نحو شهرين بعد اعفاء الأمين السابق حامد خلف أمين.

وعن شخصية الخرسان قال مصدر عراقي على معرفة به في حديث مع "إيلاف" اليوم انه كان ضابطا مهندسا منسبا إلى مديرية الأشغال العسكرية في أواسط السبعينات..وهو يحمل الجنسية الأميركية حاليا حيث كان غادر العراق إلى الولايات المتحدة عام 1982.. ويبلغ من العمر 61 عاما وكان مقيما في ميتشيغان الأميركية.. وشكل بعد سقوط صدام منتدى الديمقراطية العراقي الذي لم يستمر نشاطه طويلا.

وكان الخرسان قد عاد إلى العراق بعد سقوط النظام السابق عام 2003 حيث كلف بتولي  هيئة اعادة إعمار العراق وكان يرتبط مع الحاكم الأميركي المدني للعراق بول بريمر. وهيئة إعمار العراق كان مقررا لها أن تتولى ادارة اعمال اعادة بناء البنى التحتية للبلاد من قبل الكفاءات والعقول العراقية لكن الاحتلال اهملها ولم يأخذ بآ راء اعضائها من الخبراء العراقيين وانتهى الامر بانهاء اعمالها حيث فضل بعض اعضائها البقاء في العراق بعد ان ضمنوا مناصب حكومية فيما قرر البعض الآخر العودة إلى دولهم الثانية التي جاؤوا منها.

وكان الخرسان احد القنوات التي اعتمدها بريمر للتواصل مع المرجع الشيعي السيستاني في النجف.. ويقول بريمرفي كتابه (عام في العراق) انه تبادل خلال فترة وجوده في العراق اكثر من ثلاثين رسالة مع السيستاني حيث كان عماد الخرسان ينتقل بطائرة خاصة إلى النجف لملاقاة السيستاني وتسليمه رسالة من بريمر ليعود بعدها إلى بغداد حاملا جواب المرجع إلى بريمر.

وكانت مصادر خليجية قد كشفت مؤخرًا أن دول مجلس التعاون الخليجي وفي مقدمها السعودية تعتزم ضم العراق إلى عضوية مجلس التعاون من أجل إبعاده عن التأثيرات الإيرانية وتوقعت حدوث تغير في المعادلة القائمة في العراق عبر دعم واشنطن والدول الخليجية حكومة جديدة في بغداد تبتعد عن إيران في مقابل ضم العراق إلى مجلس التعاون.

ونقلت عنهم صحيفة "الرأي العام" الكويتية ان الأميركيين قطعوا شوطا بعيدا في المحادثات مع السيستاني وعرضوا خلالها ترشيح رئيس وزراء جديد تدعمه المرجعية في النجف على أن يتم ضمن عملية التشكيل الحكومي إجراء تغييرات كبيرة على السياسة العراقية تشمل  الابتعاد عن المحور الإيراني في مقابل دعم خليجي حاسم لاستعادة وحدة وسيادة العراق والقضاء على تنظيم داعش وقيام مصالحة وطنية على أسس سليمة ينتهي معها الفرز الطائفي والانقسام الحالي في المجتمع العراقي وكان  رئيس الوزراء الجديد الذي تقترحه واشنطن اسمه عماد الخرسان.   

- See more at: http://elaph.com/Web/News/2015/10/1048914.html#sthash.fcVy7BaB.dpuf

 
   
 



اقـــرأ ايضـــاً
انتفاض الطلاب الجامعيين ينتقل من جامعات أميركا إلى باريس، رفضاً للسياسة الأميركية تجاه الفلسطينيين وقطاع غزة
اتفاقية إدارة الموارد المائية مع تركيا تثير غضب خبراء المياه في العراق
تصاعد التوتر في جامعات أميركية وسط تظاهرات مؤيدة للفلسطينيين
مراسم "طواف كرجال" عند الإيزيديين في دهوك
ما هي القضايا القانونية التي يواجهها ترامب؟
اتفاق بين العراق وتركيا.. تخصيص عادل ومنصف للمياه العابرة للحدود
أردوغان يعلن نقطة تحول في العلاقات مع العراق ومباحثات واتفاقات تخص العماليين والمياه
العراق وتركيا وقطر والإمارات.. توقيع مذكرة تفاهم رباعية للتعاون بـ"طريق التنمية"
زيارته الأولى منذ 13 عاما.. ماذا يحمل إردوغان في جعبته للعراق؟
الفصائل تتمرد على الحكومة وعلى تفاهمات واشنطن: يدانا ليست مكبلة بالأوامر الرسمية !
يوم الأرض العالمي، 22 نيسان 2024
شقيقة الباحثة الإسرائيلية المختطفة بالعراق "تهاجم" السوداني في واشنطن
 

نقوم بارسال نشرة بريدية اخبارية اسبوعية الى بريدكم الالكتروني ، يسرنا اشتراككم بالنشرة البريدية المنوعة. سوف تطلعون على احدث المستجدات في الموقع ولن يفوتكم أي شيئ





للمزيد من اﻵراء الحرة